شارك الخبر
في عهد الرئيس قحطان تولّى عدد من الحضارم مسئوليات كبرى في الحكومة ، وهذه تدلّ على أثر قوّة حضرموت في البعد الإداري والمعرفي في وعي الرئيس ، ولم وهي المساحة الكبيرة والكم من الكوادر النّاضجة . هذا في الجانب المدني ، وفي الجانب العسكري ، فإنّ جيش البادية كان رمز وحدة القبائل الحضرمية في بعده الإجتماعي وهو قوّة حماية للوطن وسيادته ، كان محلّ اعتراف من جانب الرئيس . سؤالي ماذا حدث لحضرموت ورجالها بعد قحطان؟ . أليس هذا تاريخ يحتاج وقفة تأمل ؟