شارك الخبر
:
منظمات إنسانية كأوكسفام وأوتشا حرّفت الموقف الدولي لصالح الحوثيين وأضعفت الدعم للشرعية.
اتفاق ستوكهولم كان “مشيناً” ومنح الحوثيين شرعية رغم خرقهم له منذ اللحظة الأولى.
“اللوبي الإنساني” تغلّب على وزارات الخارجية وأوقف الزخم العسكري نحو تحرير الحديدة.
كيري تبنّى نهجًا متصالحاً مع الحوثيين عام 2016 بتأثير عُماني
هجمات الحوثي على إسرائيل والملاحة كشفت فشل دمجهم كقوة مسؤولة، حتى الأمم المتحدة باتت عاجزة عن الدفاع عنهم.
الحملة الجوية الأميركية أضعفت الحوثيين، لكن وقف إطلاق النار منحهم فرصة لادعاء النصر واستمرار الهجمات.
إدارة ترامب مطالبة بتحديد أولوياتها: لا يمكن ردع الحوثيين مع السعي لاتفاق موازٍ مع إيران.
الطريق لإنهاء الخطر الحوثي يبدأ من تمزيق اتفاق ستوكهولم، واستعادة الحديدة، وتنسيق موقف حازم ضد إيران.